-->
مَوْقِعُ «جَمْعِ الْجَوَامِعِ» (التَّابِعُ لأبِي عَبْدِالرَّحْمَنِ عمْرِو بْنِ هَيْمَانَ المِصريِّ) مَوْقِعُ «جَمْعِ الْجَوَامِعِ» (التَّابِعُ لأبِي عَبْدِالرَّحْمَنِ عمْرِو بْنِ هَيْمَانَ المِصريِّ)
random

آخر الأخبار

random
random
random
جاري التحميل ...

تحميل حائية الإمام ابن أبي داود في السنة pdf


 

[9]

تَحْمِيلُ

«حَائِيَّةُ الْإِمَامِ ابْنِ أَبِي دَاوُدَ فِي السُّنَّةِ»

لِلْحَافِظِ أَبِي بَكْرٍ، عَبْدِ اللهِ ابْنِ أَبِي دَاوُدَ السِّجِسْتَانِيِّ pdf

الإصدار السادس (1443هـ=2021م)

══════════════¤❁✿❁¤══════════════

متابعة لسِلْسِلَتِي: « تَكْحِيلُ الْعُيُونِ؛ بِجَامِعِ الْمُتُونِ ».

- الكِتَابُ: «حَائِيَّةُ الْإِمَامِ ابْنِ أَبِي دَاوُدَ فِي السُّنَّةِ».

- المُؤَلِّفُ: نَظَمَهَا: الْحَافِظُ أَبُو بَكْرٍ، عَبْدُ اللهِ ابْنُ الْإِمَامِ الْحَافِظِ أَبِي دَاوُدَ سُلَيْمَانَ بْنِ الْأَشْعَثِ السِّجِسْتَانِيُّ (ت: 316 هـ) -رحمه الله تعالى-.

- المُحَقِّقُ: أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَــٰنِ، عَمْـرُو بْنُ هَيْمَـانَ بْنِ نَصْرِ الدِّينِ الْمِصْرِيُّ السَّلَفِيُّ.

- نَوْعُ الكِتَابِ: نَظْمٌ فِي أُصول الِاعْتِقادِ، على بحرِ الطويل.

- عَددُ الصَّفْحَاتِ: 3 .

- حَجْمُ المَلَفِّ: 500 كيلوبايت.

- النَّاشِرُ: مَوْقِعُ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَمْرِو بْنِ هَيْمَانَ الْمِصْرِيِّ


القصيدة مكتوبة

1- قَالَ الْإِمَامُ الْمُحَدِّثُ أَبُو القَاسِمِ، إِسْمَاعِيْلُ بنُ أَحْمَدَ بنِ عُمَرَ السَّمَرْقَنْديُّ الدِّمَشْقِيُّ ثُمَّ البَغْدَادِيُّ([1])؛ قَالَ: أَخْبَرَنَا الْحَافِظُ النَّاقِدُ مُحَدِّثُ الوَقْتِ، أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بنُ عَلِيِّ بنِ ثَابِتٍ (الْخَطِيْبُ) الْبَغْدَادِيُّ، بِـ(دِمَشْقَ) قَدِمَ عَلَيْنَا فِي شَهْرِ رَبيِعٍ الْآخَرِ، سَنَةَ (458هـ) ثَمَانٍ وَخَمْسِينَ وَأَرْبَعِمِئَةٍ؛ قَالَ: أَخْبَرَنَا شَيْخُ (بَغْدَادَ) الْمُعَمَّرُ  أَبُو الْحَسَنِ، مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ أَحْمَدَ (ابْنُ رَزْقُوَيْه) البَغْدَادِيُّ([2])، فِي يَوْمِ الِاثْنَيْنِ، سَلْخَ صَفَرٍ، سَنَةَ (407هـ)، قِرَاءَةً عَلَيْهِ فِي (مَسْجِدِه)  وَأَنَا أَسْمَعُ-؛ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ، مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ يَحْيَى (ابنُ الْعَسْكَرِيِّ) الصَّفَّارُ الْبَغْدَادِيُّ([3])؛ قَالَ: أَنْشَدَنَا أَبُو بَكْرٍ، عَبْدُ اللهِ ابْنُ أَبِي دَاوُدَ سُلَيْمَانَ بْنِ الْأَشْعَثِ السِّجِسْتَانِيُّ (ت: 316 هـ) V لِنَفْسِهِ فِي السُّنَّةِ- فَذَكَرَهَا-.

2- قَالَ الْإِمَامُ المُحَدِّثُ (شَيْخُ الْحَرَمِ) أَبُو بَكْرٍ، مُحَمَّدُ بنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَبْدِ اللهِ الْآجُرِّيِّ الْبَغْدَادِيُّ (ت:360هـ): (وَقَدْ كَانَ أَبُو بَكْرِ ابْنُ أَبِي دَاوُدَ -رَحِمَهُ اللهُ- أَنْشَدَنَا قَصِيدَةً قَالَهَا فِي السُّنَّةِ وَهَذَا مَوْضِعُهَا , وَأَنَا أَذْكُرُهَا لِيَزْدَادَ بِهَا أَهْلُ الْـحَقِّ بَصِيرَةً وَقُوَّةً إِنْ شَاءَ اللهُ: أَمْلَى عَلَيْنَا أَبُو بَكْرٍ ابْنُ أَبِي دَاوُدَ فِي (مَسْجِدِ الرَّصَافَةِ) فِي يَوْمِ الْـجُمُعَةِ، لِخَمْسٍ، بَقِينَ مِنْ شَعْبَانَ، سَنَةَ تِسْعٍ وَثَلَاثِمِائَةٍ (309 هـ)؛ فَقَالَ تَجَاوَزُ اللهُ عَنْهُ) - فَذَكَرَهَا-.

3- قَالَ الْإِمَامُ الثِّقَةُ المُحَدِّثُ الْمُتْقِنُ أَبُو بَكْرٍ، أَحْمَدُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ بنِ الحَسَنِ (بْنِ شَاذَانَ) الْبَغْدَادِيُّ (ت:383هـ) ؛ قَالَ: أَنْشَدَنَا أَبُو بَكْرٍ ابْنُ أَبِي دَاوُدَ لِنَفْسِهِ - فَذَكَرَهَا-.

4- قَالَ شَيْخُ (الْعِرَاقِ) الْحَافِظُ أَبُو حَفْصٍ، عُمَرُ بنُ أَحْمَدَ بنِ عُثْمَانَ (ابْنُ شَاهِيْنٍ) الْبَغْدَادِيُّ (ت:385 هـ)؛ قالَ: أَنْشَدَنَا أَبُو بَكْرٍ ابْنُ أَبِي دَاوُدَ شَيْخُنَا لِنَفْسِهِ، وَجَعَلَهَا مِحْنَتَهُ - فَذَكَرَهَا-.

5. شَيْخُ العِرَاقِ، أَبُو عَبْدِ اللهِ، عُبَيْدُ اللهِ بنُ مُحَمَّدِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ حَمْدَانَ (ابْنُ بَطَّةَ) العُكْبَرِيُّ الْحَنْبَلِيُّ (ت:387)([4]) ، قَالَ: أَنْشَدَنَا أَبُو بَكْرٍ ابْنُ أَبِي دَاوُدَ مِنْ حِفْظِهِ لِنَفْسِهِ - فَذَكَرَهَا-.

1.

 

تَمَسَّكْ بِـحَـبْـلِ اللهِ، وَٱتَّبِعِ الْهُدَىٰ،

***

وَلَا تَكُ بِدْعِيًّا؛ لَعَلَّكَ تُفْلِحُ و

2.

 

وَدِنْ بِكِتَابِ اللهِ وَالسُّنَنِ الَّتِـي

***


أَتَتْ عَنْ رَسُولِ اللهِ تَنْـجُو وَتَـرْبَـحُ و

3.

 

وَقُلْ: غَيْرُ مَخْلُوقٍ كَـلَامُ مَلِيكِنَا
 

***

بِذَلِكَ دَانَ الْأَتْقِيَاءُ، وَأَفْصَحُـوا
  

4.

 

وَلَا تَكُ([5])فِي الْقُرْءَانِ بِالْوَقْفِ قَائِلًا؛
 

***

كَمَا قَالَ أَتْبَاعٌ لِـ(جَهْمٍ)، وَأَسْجَـحُـوا
  

5.

 

وَلَا تَقُلِ: (الْقُرْءَانُ خَلْقٌ قَرَأْتُهُ و)؛
 

***

فَإِنَّ كَـلَامَ اللهِ بِاللَّفْـظِ يُوضَـحُ و
  

6.

 

وَقُلْ: يَتَجَلَّـىٰ اللهُ لِلْخَلْقِ جَـهْرةً؛
 

***

كَمَا الْبَدْرُ لَا يَـخْفَـىٰ، وَرَبُّكَ أَوْضَـحُ و
  

7.

 

وَلَيْسَ بِمَوْلُـودٍ، وَلَـيْسَ بِـوَالِـدٍ،
 

***

وَلَـيْـسَ لَهُ و شِبْـهٌ تَعَالَىٰ الْمُسَبَّـحُ و -
  

8.

 

وَقَدْ يُنْكِرُ الْجَهْمِيُّ هَـٰـذَا، وعِنْدَنَـا
 

***

بِمِصْدَاقِ مَا قُلْنَا حَدِيثٌ مُصَـرِّحُ و
  

9.

 

رَوَاهُ (جَرِيرٌ)، عَنْ مَقَالِ (مُحَمَّدٍ)؛
 

***

فقُلْ مِثْلَ مَا قَدْ قَالَ فِي ذَاكَ تَنْجَـحُ و
  

10.

 

وَقَدْ يُنْكِرُ الْجَهْمـِيُّ أَيْضًا يَمِينَهُ و،
 

***

وَكِـلْـتَا يَدَيْهِ بِالْفَوَاضِلِ تَنْفَـحُ و
  

11.

 

وَقُلْ: يَنْـزِلُ الْـجَـبَّـارُ فِي كُـلِّ لَيْلَـةٍ
 

***

بِلَا كَيْفَ - جَلَّ الْـوَاحِدُ الْمُتَمَدَّحُ و -
  

12.

 

إِلَىٰ طَبَقِ الدُّنْيَا يَمُنُّ بِفَضْلِهِ؛

***

فَتُفْرَجُ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَتُفْتَـحُ و

13.

 

يَقُولُ: أَلَا مُسْتَغْفِـرٌ يَلْقَ غَافِرًا

***

وَمُسْتَمْنِـحٌ خَيْرًا وَرِزْقًا؛ فَيُمْنَـحُ و  

14.

 

رَوَىٰ ذَاكَ قَوْمٌ لَا يُرَدُّ حَدِيثُهُـمْ،

***


أَلَا خَابَ قَوْمٌ كَـذَّبُـوهُـمْ وقُبِّحُوا


15.

 

وَقُلْ: إِنَّ خَيْرَ النَّاسِ - بَعْدَ (مُحَمَّدٍ-
 

***

(وَزِيرَاهُ) قِدْمًـاثُمَّ (عُثْمَانُٱلٱرْجَحُ و
  

16.

 

وَرَابِعُهُمْ: خَيْرُ الْبَرِيَّةِ بَعْدَهُمْ
 

***

(عَلِـيٌّ) حَلِيفُ الْـخَيْـرِ, بِالْـخَيْـرِ مُنْجِـحُ و
  

17.

 

وَإِنَّـهُـمُ و وَالرَّهْـطُ - لَا رَيْبَ فِيْهِـمُ و-
 

***

عَلَـىٰ نُـجُبِ (الْفِرْدَوْسِ) فِي الْخُلْـدِ تَسْـرَحُ و

18.

 

سَعِيدٌ وَسَعْدٌ وَٱبْنُ عَوْفٍ وَطَلْحَةٌ
 

***

وَ(عَامِرُ فِهْرٍ) وَ(الـزُّبَيْـرُ) الْمُمَدَّحُ و
  

19.

 

وَقُلْ: خَيْرَ قَوْلٍ فِي (الصَّحَـابَـةِ) كُلِّهِمْ،
 

***

وَلَا تَكُ طَعَّانًا تَعِيبُ وَتَجْرَحُ و؛
  

20.

 

فَقَدْ نَطَقَ الْوَحْـيُ الْمُبِيـنُ بِفَضْلِهِـمْ
 

***

وَفِي الْفَتْحِ آيٌ فِي الصَّحَابَةِ تَمْدَحُ و
  

21.

 

وَبِالْقَدَرِ الْـمَـقْـدُورِ أَيْـقِـنْ؛ فَإِنَّهُ و
 

***

دِعَـامَـةُ عَقْدِ الـدِّيـنِ، وَالـدِّينُ أَفْيَـحُ و
  

22.

 

وَلَا تُنْكِرَنَّ - جَهْلاً- نَكِيرًا وَمُنْكَرًا
 

***

وَلَا (الْحَوْضَ) وَ(الْمِيزَانَ)، إِنَّكَ تُنْصَحُ و
  

23.

وَقُلْ: يُـخْـرِجُ اللهُ الْعَظِيمُ بِفَضْلِهِ 
 

***

مِنَ (النَّارِ) أَجْسَادًا مِنَ الْفَحْمِ تُطْرَحُ و
  

24.

 

عَلَىٰ النَّهْرِ فِي الْفِرْدَوْسِ تَحْيَا بِمَائِهِ ے؛
 

***

كَحِبِّةِ حَمْلِ([6]) السَّيْلِ إِذْ جَاءَ يَطْفَحُ و
  

 

25.

 

وَإِنَّ رَسُولَ اللهِ لِلْخَلْقِ شَافِـعٌ،
 

***

وَقُلْ فِي عَذَابِ (الْقَبْرِ): حَقٌّ مُوَضَّحُ و
  

 

26.

.

وَلَا تُكْفِرَنْ أَهْلَ الصَّلَاةِ -وَإِنْ عَصَوْا
 

***

فَكُلُّهُمُ و يَعْصِـيْ، وَذُو الْعَرْشِ يَصْفَـحُ و
  

 

27.

 

وَلَا تَعْتَقِدْ رَأْيَ الْـخَـوَارِجِ؛ إِنَّهُ و
 

***

مَقَالٌ لِمَنْ يَهْوَاهُ يُرْدِي وَيَفْضَحُ و
  

 

28.

 

وَلَا تَكُ مُرْجِيًّا لَعُوبًا بِدِينِهِ ے؛
 

***

أَلَا إِنَّمَا الْمُرْجِـيُّ بِـالدِّيـنِ يَمْزَحُ و
  

 

29.

 

وَقُلْ: إِنَّمَا الْإِيمَانُ «قَوْلٌ، وَنِيَّةٌ،
 

***

وِفِعْلٌ» عَلَـىٰ قَوْلِ النَّبِـيِّ مُصَـرَّحُ و([7])
  

 

30.

 

وَيَنْقُـصُ طَوْرًا بِالْمَعَاصِـي، وَتَارَةً
 

***

بِطَاعَتِهِ ے يَنْمِـي([8])، وَفِي الْوَزْنِ يَرْجَـحُ و
  

 

31.

 

وَدَعْ عَنْكَ آرَاءَ الرِّجَالِ وَقَوْلَهُـمْ؛

***

فَقَوْلُ رَسُولِ اللهِ أَزْكَـىٰ وَأَشْـرَحُ و 


 

32

وَلَا تَكُ مِنْ قَوْمٍ تَلَهَّوْ بِدِينِهِـمْ؛
 

***

فَتَـطْعَـنَ  فِي أَهْلِ الْحَدِيثِ وَتَقْدَحُ و
  

 

33.

.

إِذَا مَا ٱعْتَقَدتَّ الدَّهْرَ- يَا صَاحِ- هَـٰـذِهِ ے؛

***

فَأَنْتَ عَلَـىٰ خَيْرٍ تَبِيتُ([9]وَتُصْبِحُ و
  

 

* قَالَ الْحُفَّاظُ: [الصَّفَّارُ]، وَالآجُرِّيُّ، وَ(ٱبْنُ شَاذَانَ)، وَ(ٱبْنُ شَاهِيْنٍ)، وَالْعُكْبَرِيُّ (ت:387): ثُمَّ قَالَ لَنَا أَبُو بَكْرٍ، ٱبْنُ أَبِي دَاوُدَ:  ( هَذَا قَوْلِي، وَقَوْلُ أَبِي، وَقَوْلُ أَحْمَدَ ابْنِ حَنْبَلٍ، وَقَوْلُ مَنْ أَدْرَكْنَا مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ، وَمَنْ لَمْ نُدْرِكْ مِمَّنْ بَلَغَنَا عَنْهُ؛ فَمَنْ قَالَ عَلَيَّ غَيْرَ هَذَا؛ فَقَدْ كَذَبَ ).

&&  b (بِحَمْدِ اللهِ رَبِّنَا ) ([10])   &&



[1])) «سِيَرُ أَعْلَامِ النُّبَلَاءِ» (20/28).

[2])) «سِيَرُ أَعْلَامِ النُّبَلَاءِ»(17/258).

[3])) «سِيَرُ أَعْلَامِ النُّبَلَاءِ» (2/160).

[4])«سِيَرُ أَعْلَامِ النُّبَلَاءِ» (16/529).

[5])) هَكَذَا فِي رِوَايَةِ ابْنِ شَاهِينٍ، وَابْنِ شَاذَانَ، وَالصَّفَّارِ، وَفِي رِوَايَةِ الْآجُرِّيِّ، وَالْعُكْبُرِيِّ: (وَلَا تَغْلُ).

[6])) هَكَذَا فِي رِوَايَةِ الْآجُرِّيِّ وَابْنِ شَاذَانَ وَالصَّفَّارِ وَالْعُكْبُرِيِّ، وَكذلك في ابْنِ شَاهِينٍ، وَقَرَأَهَا الْبَعْضُ  مُخَالِفًا الرَّسْمِ-: (كَحِبِّ حَمِيلِ)، أَمَّا فِي «الْأُصُولِ الْمُجَرَّدَةِ»: (كَحِبِّ حَمِيلِ)، من رِوَايَةِ ابْنِ شَاذَانَ.

[7])) في « الْحَدَائِقُ الْغَنَّاءُ، فِي أَخْبَارِ النِّسَاءِ »: (مُصَبَّحُ)، من رِوَايَةِ ابْنِ شَاذَانَ.

[8])) ضُبِطَتْ هَكَذَا فِي نُسْخَتَيِ الْآجُرِّيِّ، وَفِي رِوَايَةِ (الصَّفَّارِ): (يَنْمَى) بِالْأَلِفِ.

[9])) في « الْحَدَائِقُ الْغَنَّاءُ، فِي أَخْبَارِ النِّسَاءِ »: (تُمَسَّي)، من رِوَايَةِ ابْنِ شَاذَانَ.

[10])مَصْدَرُ الْمَنْظُومَةِ: «الشَّرِيعَة» للآجُرِّيِّ: عَاطِف  [184/أ] (ن: 620 هـ) نُور عُثْمانيَّة: [447/ب] (ن: 1157هـ) ط: الدِّمِيجِيّ (5/2563)، «شَرْحُ مَذَاهِبِ أَهْلِ السُّنَّةِ، وَمَعْرِفَةُ شَرَائِع الدِّينِ، وَالتَّمَسُّكُ بِالسُّنَنِ »(ص: 321)؛ لِابْنِ شَاهِيْنٍ،«الْأُصُولُ الْمُجَرَّدَةُ؛ عَلَى تَرْتِيبِ الْقَصِيدَةِ الْمُجَوَّدَةِ» (ص:32)؛ لِابْنِ البَنَّاءِ، «الِانْتِصَارُ لِأَصْحَابِ الْحَدِيثِ» (ص: 14)؛ لِلسَّمْعَانِيِّ، «طَبَقاتِ الحَنَابِلَةِ» الْعُثَيْمِينُ: (3/96)، الفِقِي: (2/53)؛ لِابْنِ أَبِي يَعْلَى، «كِتَابُ الْأَرْبَعِينَ؛ فِي إِرْشَادِ السَّائِرِينَ؛ إِلَى مَنَازِلِ الْمُتَّقِينَ» (ص: 60)، «الْحَدَائِقُ الْغَنَّاءُ، فِي أَخْبَارِ النِّسَاءِ»؛ شِسْتِرْبِتِي: [89/ب] المَطْبُوع: (ص: 176)؛ لِعَلِيٍّ الْمَالَقيِّ، «سِيَرُ أَعْلَامِ النُّبَلَاءِ » ط: الرِّسَالةِ (13/233)، «الْقَصِيدَةُ بِرِوَايَةِ الصَّفَّارِ» فِي (شِسْتِرْبِيتِي) بِرَقْمِ (3849)، «الْعَرْشُ» (2/ 287) «الْعُلُوِّ لِلْعَلِيِّ الْغَفَّارِ، فِي إِيضَاحِ صَحِيحِ الأخْبَارِ، وَسَقِيمِهَا»  البراك: (2/1220) (ص: 209) الْقَيْسِيُّ: [94 ب]؛ للذَّهَبِيِّ.

* الْقَصِيدَةُ عَلَى بَحْرِ الطَّوِيلِ، وَلِي: «الْخَيْرُ الْمَمْدُودَ، الْحَامِلُ عَلَى تَدَبُّرِ (حَائِيَّةِ الإمَامِ ابْنِ أَبِي دَاوُدَ)»، وَهُوَ دِرَاسَةٌ مُتَوَاضِعَةٌ.






- صَفْحَةُ التَّحْمِيلِ PDF:

الألوان للطباعة:

(أب):

هــنــا

(ميجا فور أب):

هــنــا


الأبيض والأسود للطباعة:


هــنــا


الأبيض والأسود للطباعة:


هــنــا






 


عن الكاتب

 أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَــنِ عَمْرُو بْنُ هَيْمَانَ الْمِصْرِىُّ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَــنِ عَمْرُو بْنُ هَيْمَانَ الْمِصْرِىُّ

التعليقات