[60]
تَحْمِيلُ
« عُنْوَانُ الْحِكَمِ »
لِلإمَامِ أَبِي الْفَتْحِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ
الْبُستِيِّ pdf
الإصدار
الأول (1443هـ=2021م)
══════════════¤❁✿❁¤══════════════
* متابعة لسِلْسِلَتِي:
« تَكْحِيلُ
الْعُيُونِ؛ بِجَامِعِ الْمُتُونِ ».
- الكِتَابُ: «عُنْوَانُ الْحِكَمِ»= «القصيدة النونية في الحكم
والمواعظ»
- المُؤَلِّفُ: شَاعِرُ زَمَانِهِ الْعَلَّامَةُ الْكَاتِبُ
أَبُو الْفَتْحِ، عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبُستِيُّ
الْأَفْغَانِيُّ ثُمَّ الْبُخَارِيُّ (ت: 400 هـ) - رحمه الله-.
- المُحَقِّقُ: أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَــٰنِ، عَمْـرُو بْنُ
هَيْمَـانَ بْنِ نَصْرِ الدِّينِ الْمِصْرِيُّ السَّلَفِيُّ.
- نَوْعُ الكِتَابِ: نَظْمٌ في الحكم والمواعظ ، على بحر البسيط.
- عَددُ الصَّفْحَاتِ: 4.
- حَجْمُ المَلَفِّ: 500 كيلوبايت.
- النَّاشِرُ: مَوْقِعُ أَبِي عَبْدِ
الرَّحْمَنِ، عَمْرِو بْنِ هَيْمَانَ الْمِصْرِيِّ
1. |
زِيَادَةُ الْمَرْءِ فِي دُنْيَاهُ نُقْصَانُ و |
*** |
وَرِبْحُهُ و - غَيْرَ مَحْضِ الْخَيْرِ- خُسْـرَانُ و
|
|
2. |
وَكُـلُّ
وِجْدَانِ حَظٍّ لَا ثَبَاتَ لَـهُ و |
*** |
فَإِنَّ
مَعْنَاهُ فِي التَّحْقِيقِ فِقْدَانُ و |
|
3. |
يَا
عَـامِـرًا
لِخَرَابِ الـدَّارِ([1])
مُجْتَهِدًا: |
*** |
بِاللهِ:([2]) هَلْ لِخَرَابِ الْعُمْرِ عُمْرَانُ و؟!
|
|
4. |
وَيَا
حَرِيصًا عَلَـىٰ الْأَمْوَالِ تَجْمَعُهَا |
*** |
أُنْسِيتَ أَنَّ ([3])
سُـرُورَ الْمَالِ
أَحْزَانُ ؟! |
|
5. |
زَعِ
الْفُؤَادَ عَنِ الدُّنْيَا وَزُخْرُفِهَا([4]) |
*** |
فَصَفْوُهَا: كَدَرٌ، وَالْوَصْلُ: هِجْرَانُ و |
|
6. |
وَأَرْعِ
سَمْعَكَ أَمْثَالًا أُفَصِّلُهَا |
*** |
كَمَا
يُفَصَّلُ يَاقُوتٌ وَمَرْجَانُ و |
|
|
||||
7. |
أَحْسِنْ إِلَىٰ النَّاسِ تَسْتَعْبِدْ قُلُوبَهُمُ و |
*** |
فَطَالَمَا
ٱسْتَعْبَدَ
الْإِنْسَانَ إِحْسَانُ و |
|
8. |
[يَا خَادِمَ الْجِسْمِ:
كَمْ تَشْقَـى بِخِدْمَتِهِ ے |
*** |
أَتَطْلُبُ الرِّبْـحَ
مِمَّا
فِيهِ خُسْـرَانُ و؟! |
|
9. |
أَقْبِلْ عَلَـىٰ النَّفْسِ، وَٱسْتَكْمِلْ
فَضَائِلَهَا |
*** |
فَأَنْتَ بِالنَّفْـسِ
لَا بِالْجِسْمِ إِنْسَانُ و]([5]) |
|
10. |
وَإِنْ
أَسَاءَ مُسِـيْءٌ؛ فَلْيَكُنْ لَكَ فِي |
*** |
عُرُوضِ
زَلَّتِهِ ے صَفْحٌ وَغُفْرَانُ |
|
11. |
وَكُنْ
عَلَـىٰ الدَّهْرِ مِعْوَانًا لِـذِي أَمَلٍ |
*** |
|
|
12. |
وَٱشْدُدْ
يَدَيْكَ بِحَبْلِ اللهِ([6]) مُعْتَصِمًا |
*** |
فَإِنَّهُ
الرُّكْنُ إِنْ خَانَتْكَ أَرْكَـانُ و |
|
13. |
مَنْ
يَتَّقِ اللهَ يُحْمَدْ فِي عَوَاقِبِهِ ے([7]) |
*** |
وَيَكْفِهِ ے شَـرَّ مَنْ عَزُّوا،
وَمَنْ هَانُوا |
|
14. |
مَنِ
ٱسْتَعَانَ
بِغَيْرِ اللهِ فِي طَلَبٍ |
*** |
فَإِنَّ
نَاصِـرَهُ و
عَجْزٌ وَخِذْلَانُ و |
|
15. |
مَنْ
كَـانَ لِلْخَيْرِ مَنَّاعًـا؛ فَلَيْسَ لَـهُ و |
*** |
عَلَـىٰ
الْحَقِيقَةِ إِخْوَانٌ وَأَخْدَانُ و |
|
16. |
مَنْ
جَادَ بِالْمَالِ، مَالَ النَّاسُ قَاطِبَةً |
*** |
إِلَيْهِ،
وَالْمَالُ لِلْإِنْسَانِ فَتَّانُ و |
|
17. |
مَنْ
سَالَمَ النَّاسَ يَسْلَمْ
مِنْ غَوَائِلِهِمْ |
*** |
وَعَـاشَ
-وَهْوَ قَرِيرُ الْعَيْنِ- جَذْلَانُ و |
|
18. |
مَنْ
كَـانَ لِلْعَقْلِ سُلْطَانٌ عَلَيْهِ غَدًا |
*** |
وَمَا
عَلَـىٰ نَفْسِهِ ے
لِلْحِرْصِ سُلْطَانُ و |
|
|
||||
19. |
مَنْ
مَدَّ طَرْفًا بِفَرْطِ([8])الْجَهْلِ نَحْوَ هَوًىٰ |
*** |
أَغْضَىٰ
عَلَىٰ الْحَقِّ يَوْمًا، وَهْوَ خَزْيَانُ و |
|
20. |
مَنْ
عَـاشَـرَ النَّاسَ لَاقَـىٰ مِنْهُمُ و
نَصَبًا؛ |
*** |
لِأَنَّ
سُوْسَهُمُ و
بَغْـيٌ وَعُدْوَانُ و |
|
21. |
وَمَنْ
يُفَتِّشْ عَنِ الْإِخْوَانِ يَقْلِهِمُ و |
*** |
فَجُلُّ
إِخْوَانِ هَذَا الدَّهْرِ: خَوَّانُ و |
|
22. |
مَنِ
ٱسْتَشَارَ([9])
صُرُوفَ
الدَّهْرِ قَامَ لَـهُ و |
*** |
عَلَـىٰ
حَقِيقَةِ طَبْعِ الدَّهْرِ بُرْهَانُ و |
|
23. |
مَنْ
يَزْرَعِ الشَّـرَّ يَحْصُدْ فِي عَوَاقِبِهِ ے |
*** |
نَدَامَةً،
وَلِحَصْدِ الزَّرْعِ
إِبَّانُ و |
|
24. |
مَنِ
ٱسْتَنَامَ إِلَـىٰ الْأَشْـرَارِ نَامَ، وَفِي |
*** |
قَمِيصِهِ
مِنْهُمُ و
صِلٌّ وَثُعْبَانُ و |
|
|
||||
25. |
كُنْ
رَيِّقَ الْبِشْـرِ، إِنَّ الْحُرَّ هِمَّتُهُ و |
*** |
صَحِيفَةٌ،
وَعَلَيْهَا الْبِشْـرُ عُنْوَانُ و |
|
26. |
وَرَافِقِ الرِّفْقَ
فِي كُلِّ الْأُمُورِ؛ فَلَمْ |
*** |
يَنْدَمْ
رَفِيقٌ، وَلَمْ يَذْمُمْهُ إِنْسَانُ و |
|
27. |
وَلَا
يَغُرَّنْكَ حَظٌّ جَرَّهُ و
خَرَقٌ |
*** |
فَالْخُرْقُ هَدْمٌ،
وَرِفْقُ الْمَرْءِ بُنْيَانُ و |
|
28. |
أَحْسِنْ إِذَا كَـانَ إِمْكَانٌ وَمَقْدِرَةٌ؛ |
*** |
فَلَنْ
يَدُومَ عَلَـىٰ الْإِحْسَانِ إِمْكَانُ و |
|
29. |
وَالرَّوْضُ
يَزْدَانُ بِالْأَنْوَارِ فَاغِمَةً |
*** |
وَالْحُرُّ
بِالْفَضْلِ وَالْإِحْسَانِ يَزْدَانُ و |
|
30. |
صُنْ حُرَّ
وَجْهِكَ لَا تَهْتِكْ غَلَائِلَهُ([10]) |
*** |
فَكُلُّ
حُرٍّ لِحُرِّ
الْوَجْهِ صَوَّانُ و |
|
31. |
وَإِنْ
لَقِيتَ عَدُوًّا فَالْقَهُ و
أَبَدًا |
*** |
وَالْوَجْهُ
بِالْبِشـْرِ وَالْإِشْـرَاقِ غَضَّانُ و |
|
|
||||
32. |
دَعِ
التَّكَاسُلَ فِي الْخَيْرَاتِ تَطْلُبُهَا |
*** |
فَلَيْسَ
يَسْعَدُ بِالْخَيْـرَاتِ كَسْلَانُ و |
|
33. |
لَا
ظِلَّ لِلْمَرْءِ يَعْرَىٰ مِنْ تُقًـىٰ وَنُهًـىٰ |
*** |
وَإِنْ
أَظَلَّتْهُ أَوْرَاقٌ وَأَفْنَانُ و |
|
34. |
وَالنَّاسُ
أَعْوَانُ مَنْ وَالَتْهُ
دَوْلَتُهُ و |
*** |
وَهُمْ
عَلَيْهِ إِذَا عَادَتْهُ([11])
أَعْوَانُ و |
|
35. |
«سَحْبَانُ» مِنْ غَيْرِ مَالٍ «بَاقِلٌ» حَصِـرٌ |
*** |
وَ«بَاقِلٌ» فِي ثَرَاءِ الْمَالِ «سَحْبَانُ و» ([12]) |
|
36. |
لَا
تُوْدِعِ السِّـرَّ وَشَّاءً بِهِ مَذِلًا |
*** |
فَمَا
رَعَـىٰ غَنَمًا فِي الـدَّوِّ سِـرْحَـانُ و |
|
37. |
لَا
تَحْسَبِ النَّاسَ طَبْعًا([13])
وَاحِدًا؛
فَلَهُمْ |
*** |
غَرَائِزٌ
-لَسْتَ تُحْصِيهَا- وَأَلْوَانُ و |
|
38. |
مَا
كُـلُّ مَاءٍ كَصَدَّاءٍ لِوَارِدِهِ ے |
*** |
نَعَمْ،
وَلَا كُـلُّ نَبْتٍ؛ فَهْوَ سَعْدَانُ و |
|
39. |
لَا
تَخْدِشَنَّ بِمَطْلٍ
وَجْهَ عَـارِفَـةٍ |
*** |
فَالْبِـرُّ
يَخْدِشُهُ و مَطْلٌ
وَلَيَّانُ و |
|
|
||||
40. |
لَا
تَسْتَشِـرْ غَيْرَ نَدْبٍ حَازِمٍ يَقِظٍ |
*** |
قَدِ
ٱسْتَوَىٰ
فِيهِ إِسْـرَارٌ وَإِعْلَانُ و |
|
41. |
فَلِلتَّدَابِيرِ
فُرْسَانٌ إِذَا رَكَضُوا |
*** |
فِيهَا
أَبَرُّوا؛ كَمَا لِلْحَرْبِ فُرْسَانُ و |
|
42. |
وَلِلْأُمُورِ مَوَاقِيتٌ مُقَدَّرَةٌ |
*** |
وَكُـلُّ
أَمْرٍ لَـهُ و حَدٌّ وَمِيزَانُ و |
|
43. |
فَلَا
تَكُنْ عَجِلًا بِالْأَمْرِ تَطْلُبُهُ و |
*** |
فَلَيْسَ
يُحْمَدُ قَبْلَ النُّضْجِ بُحْرَانُ و |
|
|
||||
44. |
كَفَىٰ
مِنَ الْعَيْشِ مَا قَدْ سَدَّ مِنْ عَوَزٍ([14]) |
*** |
وَفِيهِ
لِلْحُرِّ([15])
قُنْيَانٌ وَغُنْيَانُ و |
|
45. |
وَذُو الْقَنَاعَةِ رَاضٍ مِنْ مَعِيشَتِهِ ے |
*** |
وَصَاحِبُ الْحِرْصِ إِنْ أَثْرَىٰ؛ فَغَضْبَانُ و |
|
|
||||
46. |
حَسْبُ
الْفَتَىٰ عَقْلُهُ و
خِلًّا يُعَاشِـرُهُ و |
*** |
إِذَا
تَحَامَاهُ إِخْوَانٌ وَخُلَّانُ و |
|
47. |
هُمَا
رَضِيعَا لِبَانٍ: (حِكْمَةٌ) وَ(تُقًـىٰ) |
*** |
وَسَاكِنَا
وَطَنٍ: (مَالٌ) وَ(طُغْيَانُ و) |
|
48. |
إِذَا
نَبَا بِكَرِيمٍ مَوْطِنٌ؛ فَلَهُ و |
*** |
وَرَاءَهُ و فِي بَسِيطِ الْأَرْضِ أَوْطَانُ و |
|
49. |
يَا
ظَالِمًا فَرِحًا بِالْعِزِّ سَاعَدَهُ و |
*** |
(إِنْ كُنْتَ فِي سِنَةٍ؛ فَالـدَّهْـرُ
يَقْظَانُ و) |
|
50. |
مَا
ٱسْتَمْـرَأَ
الظُّلْمَ لَوْ أَنْصَفْتَ آكِلُهُ و |
*** |
وَهَلْ
يَلَـذُّ مَذَاقَ الْمَرْءِ خُطْبَانُ و؟! |
|
|
||||
|
||||
51. |
يَا
أَيُّهَا الْعَالِمُ الْمَرْضِـيُّ سِيرَتُهُ و |
*** |
أَبْشِـرْ؛
فَأَنْتَ بِغَيْرِ الْمَاءِ رَيَّانُ و |
|
52. |
وَيَا
أَخَا الْجَهْلِ لَوْ أَصْبَحْتَ فِي لُجَجٍ |
*** |
فَأَنْتَ
مَا بَيْنَهَا - لَا شَكَّ - ظَمْآنُ و |
|
|
||||
53. |
لَا
تَحْسَبَنَّ سُـرُورًا دَائِمًا أَبَدًا |
*** |
(مَنْ سَـرَّهُ و
زَمَنٌ، سَاءَتْهُ أَزْمَانُ و) |
|
54. |
يَا
رَافِلًا فِي الشَّبَابِ الْوَحْفِ مُنْتَشِيًا |
*** |
مِنْ
كَأْسِهِ ے: هَلْ أَصَابَ الرُّشْدَ نَشْوَانُ و ؟ |
|
55. |
لَا
تَغْتَرِرْ بِشَبَابٍ رَائِقٍ خَضِلٍ |
*** |
فَكَمْ
تَقَدَّمَ قَبْلَ الشِّيبِ شُبَّانُ و |
|
56. |
وَيَا أَخَا الشَّيْبِ لَوْ نَاصَحْتَ نَفْسَكَ، لَمْ |
*** |
يَكُنْ
لِمِثْلِكَ فِي الْإِسْـرَافِ إِمْعَانُ و |
|
57. |
هَبِ
الشَّبِيبَةَ تُبْدِي عُذْرَ صَاحِبِهَا |
*** |
مَا
عُذْرُ أَشْيَبَ يَسْتَهْوِيهِ شَيْطَانُ و ؟! |
|
|
||||
58. |
كُـلُّ
الـذُّنُـوبِ؛ فَإِنَّ اللهَ يَغْفِرُهَا |
*** |
إِنْ
شَيَّعَ الْمَرْءَ إِخْلَاصٌ وَإِيمَانُ و |
|
59. |
وَكُلُّ
كَسْـرٍ؛ فَإِنَّ الدِّينَ يَجْبُرُهُ و |
*** |
وَمَا
لِكَسْـرِ قَنَاةِ الدِّينِ جُبْرَانُ و |
|
|
||||
60. |
خُذْهَا
سَوَائِـرَ أَمْثَالٍ مُهَذَّبَةٍ |
*** |
فِيهَا
لِمَنْ يَبْتَغِي التِّبْيَانَ تِبْيَانُ و |
|
61. |
مَا
ضَـرَّ حَسَّانَهَا - وَالطَّبْعُ صَائِغُهَا- |
*** |
إِنْ
لَمْ يَصُغْهَا قَرِيعُ الشِّعْرِ
«حَسَّانُ و» |
b
(بِحَمْدِ
اللهِ رَبِّنَا ) ([16])
&&&&
|
الطِّبَاقُ. |
|
مُقَابَلَةٌ. |
|
الجِنَاسُ. |
|
رَدُّ الْعَجْزِ عَلَى الصَّدْرِ. |
[1]))
هَكَذَا فِي رِوَايَةِ الثَّعَالِبِيِّ، وَابْنِ عَسَاكِرَ، والذَّهَبِيِّ،
وَالسُّبْكِيِّ، وَفِي نُسْخَةِ: الدِّمِيرِيِّ، وَشِسْتِرْبِتِي1، وَسُكُورْيَال
وبِرْلِين: (الدَّهْرِ).
[2]))
هَكَذَا فِي رِوَايَةِ الثَّعَالِبِيِّ، وَابْنِ عَسَاكِرَ، والذَّهَبِيِّ،
وَالسُّبْكِيِّ، وَالدِّمِيرِيِّ، وَفِي شِسْتِرْبِتِي1، وبِرْلِين: (تَاللهِ هَلْ)، وَفِي سُكُورْيَال: (تَاللهِ مَا).
[3]))
هَكَذَا فِي رِوَايَةِ الثَّعَالِبِيِّ، وَفِي شِسْتِرْبِتِي1، وسُكُورْيَال،
وبِرْلِين، وَفِي ابْنِ عَسَاكِرَ، والذَّهَبِيِّ، وَالسُّبْكِيِّ: (أَقْصِـرْ؛
فَإِنَّ).
[4]))
هَكَذَا فِي الْجَمِيعِ، وَفِي بِرْلِينَ وبِرنْسْتُونْ: (وَزِينَتِهَا).
[5]))
ثَبَتَ هَذَانِ الْبَيْتَانِ فِي نُسْخَةِ: الدِّمِيرِيِّ، وَفِيهِ:(تَسْعَى
لِخِدْمَتِهِ... فَاسْتَكْمِلَ)، بَعْدَ قَوْلِهِ: (لا تَخْدِشَن) بِتَرْتِيبٍ
آخَرَ، وفِي نُسْخَةِ: الْعَامِرِيِّ، وَفِيهِ:(تَسْعَى لِخِدْمَتِهِ...
فِيمَا فِيهِ)، بَعْدَ قَوْلِهِ: (وَيَا حَرِيصًا) بِتَرْتِيبٍ آخَرَ، وَثَبْتَ
أَيْضًا فِي (بِرنْسْتُونْ)، وَ(صَنْعَاءَ)
(بِرْلِينَ)، وَفِي«شَرْحِ البُّورِينِيِّ» [أ/48] وفيه:(تَسْعَى
لِخِدْمَتِهِ ... فِيمَا فِيهِ) فِي مَوْضِعِهِ هَذَا، وَقَدْ وَرَدَا مُنْفَرِدَيْنِ فِي «الْمُنْتَظَمِ»:– بِاللَّامِ- (لِتَطْلُبَ
الرِّبْحَ)، وَفِي «الْبِدَايَةِ وَالنِّهَايَةِ»: (أَتَطْلُبُ)؛ كِلَاهُمَا مِنْ
دُونِ بَقِيَّةِ الْقَصِيدَةِ.
[6])) فِي
رِوَايَةِ الثَّعَالِبِيِّ، وشِسْتِرْبِتِي1، وسُكُورْيَال: (بِالدِّينِ).
[7])) هَكَذَا فِي رِوَايَةِ الثَّعَالِبِيِّ (المَطْبُوع) وَالدِّمِيرِيِّ،
وبِرْلِين، وَفِي الثَّعَالِبِيِّ (يِنِي جَامِع)[61/ب]، وابْنِ عَسَاكِرَ، وشِسْتِرْبِتِي1:
(يُحْمِدْهُ عَوَاقِبَهُو).
[8])) هَكَذَا فِي الْجَمِيعِ، وَفِي بِرنْسْتُونْ وبِرْلِين: (لِفَرْطِ).
[9])) هَكَذَا فِي الْجَمِيعِ، وَفِي رِوَايَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ: (اسْتَبَانَ).
[10])) هَكَذَا فِي الْجَمِيعِ، وَفِي الدِّمِيرِيِّ وبِرْلِين: (غِلَالَتَهُ ).
[11])) هَكَذَا فِي رِوَايَةِ الثَّعَالِبِيِّ، وَالدِّمِيرِيِّ، وشِسْتِرْبِتِي1و2،
وسُكُورْيَال، وبِرْلِين، وَفِي رِوَايَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ: (وَاتَتْهُ ..
عَادَتْهُ)، وَفِي الذَّهَبِيِّ، وَالسُّبْكِيِّ: (وَاتَتْهُ .. خَانَتْهُ).
[12])) فِي
رِوَايَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ: (حَصِـرًا.. مِنْ ثَرَاءِ)، وَفِي رِوَايَةِ الثَّعَالِبِيِّ: (مَعَ ثَرَاءِ).
[13])) فِي
رِوَايَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ: (طَبقًا).
[14])) فِي شِسْتِرْبِتِي1، وَالدِّمِيرِيِّ: (رَمَقٍ).
[15])) فِي
رِوَايَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ، وسُكُورْيَال: (لِلْمَرْءِ).
[16])) مَصْدَرُ الْمَنْظُومَةِ: مَخْطُوطَات: «دِيوَانُ
الْأَبْيُورْدِيِّ» فِي (شِسْتِرْبِتِي- إِيَرْلَنْدَا)، برقْمِ (5207) نسخ
8 شَعْبَان (684هـ) بخطِّ الخَطِيبِ، «الْقَصِيدَةُ
النُّونِيَّةُ» في (شِسْتِرْبِتِي) بِرَقْمِ (4780) نسخ (721 هـ) بخَطِّ
نَجْمِ السَّمَرقَنْدِيِّ، «دِيوَانُ الْبُسْتِيِّ»
في أسكوريال- أَسْبَانْيَا، بِرَقْمِ (167) نسخ 10 ذي القَعْدَةِ (763 هـ) بِخَطِّ
الْحسَام الكَرْمِيلِيِّ [78/ب]، ، «الْقَصِيدَةُ
النُّونِيَّةُ» فِي (بِرِنْسْتُون)، «شَرْحِ
الْقَصِيدَةِ» للبُّورِينِيِّ في (دَارِ الْكُتُبِ الْمِصْرِيَّةِ)، و«شَرْحِ الْقَصِيدَةِ» لآخر فِي (بِرْلِينَ).
- مَطْبُوعَاتُ: «نَثْرُ النَّظْمِ؛ وَحَلُّ الْعَقْدِ» (ص:123)؛ لِلثَّعَالِبِيِّ، «تَارِيخُ دِمَشْقَ» لِابْنِ عَسَاكِرَ؛ الفِكْر:
(43/161)، المَجْمَع: (51/157)، «تَارِيخُ الْإِسْلَامِ» بشَّار: (9/32)، تَدْمُرِي: (28/47)، «طَبَقَاتُ الشَّافِعِيَّةِ
الْكُبْرَى»(5/ 295)؛ لِلسُّبْكِيِّ ، «حَيَاةُ
الحَيَوَانِ الْكُبْرَى» لِلدِّمِيرِيِّ، دارُ البَشَائِر:(1/565)، العِلْمِيَّة
(1/ 250)، «الكَشْكُولُ» (1/240)؛ لِلْعَامِلِيِّ.
تَرْجَمَتُهُ: «يَتِيمَةُ الدَّهْرِ؛ فِي مَحَاسِنِ أَهْلِ العَصْرِ» (4/ 345)؛ لِلثَّعَالِبِيِّ، «طَبَقَاتُ الْفُقَهَاءِ الشَّافِعِيَّةِ »(2/ 644)؛ لِابْنِ
الصَّلَاحِ، «مِرَآةُ الزَّمَانِ؛ فِي تَوَارِيخِ الْأَعْيَانِ»(17/ 455)؛
لِسِبْطِ ابْنِ الْجَوْزِيِّ، «الْكَامِلُ فِي
التَّارِيخِ» (7/ 569)؛ لِابْنِ الْأَثِيرِ،
«سِيَرُ أَعْلَامِ النُّبَلَاءِ»(17/ 147)
لِلذَّهَبِيِّ، «الْأَعْلَامُ» (4/ 326) ؛
لِلزِّرِّكْلِيِّ، «مُعْجَمُ الْمُؤَلِّفِينَ»(7/ 186)؛
لِكَحَّالَةَ.
- صَفْحَةُ التَّحْمِيلِ PDF:
(أب 00):
(ميجا فور أب):